أهداف إيقاف الطفل في جهاز الوقوف
מטרות ההעמדה בעמידון

الوقوف ضروريّ للأطفال بغية تمكين جميع المنظومات الجسمانيّة من العمل بطريقة سليمة (قدر المستطاع)، ولمنع تولّد مشاكل فيزيولوجية، نحو تدفّق الدم وتولّد قرحة الجلوس المتواصل، وغيرها.

جهاز الوقوف يمكّن الأطفال الذين يجدون صعوبة في الوقوف من الوقوف بقواهم الذاتيّة داخل الجهاز دون الحاجة لشخص آخر. يمكّن الجهاز من الوقوف على نحو مستقل بطريقة ثابتة وآمنة لمدّة طويلة، وبقدر المستطاع، ويمّكن الطفل من القيام بعدد من الأعمال، نحو المشاهدة واستخدام اليدين للرّسم.

1. التحفيز على تطوير قدرة حمل وزن الجسم

• يشكّل عامل محفّزا لنموّ العظام.
• يؤدي إلى نمو العظم في الوضعية الصحيّة.
• يبطأ وتيرة هشاشة العظام ( تناقص الكلس وهوان العظم).

2. تحفيز تدفّق وتصريف جميع منظومات السوائل في الجسم: الدّم، والجهاز اللّمفي والبول ( بسبب الوضعيّة العامودية، وبسبب عمل جهاز الأعصاب المستقل).
3. الحيلولة دون تقصير العضلات ودون حصول تغييرات في بنية المفاصل والتي تتوّلد بسبب عدم الوقوف.
4. توصيل توتر العضلة ( تونوس) للوضع الأقرب من الحالة العاديّة- يمكّن من القيام بنشاط فعليّ ضد قوّة الجاذبية، بحسب نوع جهاز الوقوف وطريقة الوقوف. يُمكِن التشجيع على: التحكّم بالجسم، والاستخدام الوظائفيّ لليدين، والتشجيع على توسيع القفص الصدريّ والتأثير على التنفس، وإخراج الأصوات، وتناول الطعام.
5. منح إحساس منهجي وعميق لأعضاء الجسم المختلفة ( بخلاف الإحساس الناتج عن الجلوس أو الاضطجاع)- يساعد الطفل على تعلم " معادلة جسمه" ( التعرّف على بنية الجسم وفهمها).
6. تحفيز حاسة النظر
7. تحفيز الحس بالتوازن ولردود فعل التوازن
8. منع التقرحات الناتجة عن الجلوس او الاضطجاع.
9. رفع التقييم الذاتي لدى الطفل على ضوء تعامل البيئة المحيطة معه بما يتلاءَم مع سنّه ( تعاملُنا مع الطّفل الجالس (الأدنى منا) يختلف عن تعاملنا مع الطفل الذي ينتصب أمامنا).
10. تشجيع التطوّر الذهني على ضوء رؤية العالم من زاوية مختلفة ( عامودية)

لذا من المهم أن نوقف الطفل الذي لا يستطيع المشي في جهاز التوقيف لمدّة نصف ساعة على الأقل مرّة في اليوم الواحد. وذلك كي يجري تثبيت أفضليات الوقوف.

الوقوف prone

الوقوف supine

الوقوف אקטיבי

עגילון

لقراءة المقال باللغة العبرية - اضغط هنا